قانون " الجذب " ينص
علي أنه الشبيه يجذب إليه الشبيه ، وهكذا حين تفكر فإنك كذلك
تجذب الفكار الشبيه إليك ، وإليك المزيد من الإمثلة حول قانون الجذب التي
قد تكون عشتها في حياتك .
هل سبق لك أن فكرت في شيء لست راضيا عنه ،
وكلما فكرت بشأنه ساء الحال ؟ ذلك لأنك عندما تفكر في فكرة واحدة بشكل
دائم فإن قانون الجذب علي الفور يجلب المزيد من الأفكار البغيضة الشبيهة
إليك ؛ بحيث يبدو أن الوضع يزداد سوءاً ، وكلما منحت الأمر مزيداً من
التفكير زاد إنزعاجك وضيقك .
ولذا إذا رأيت ما تطمح إليه بعين خيالك ،
فلسوف تمسك به بين يديك ، وإذا استطعت أن تفكر بشأن ما تريده في عقلك ،
وتجعل منه فكرتك المهيمنة ، سوف تحققه كواقع في حياتك .
ويمكن إيجاز
ذلك المبدأ في ثلاث كلمات بسيطة : الأفكار تصبح وقائع ! - وإليك المشكلة –
أغلب الناس يفكرون فيما لا يريدونه ، ويتساءلون لماذا يعترض طريقهم المرة
تلو الأخري !
السبب الوحيد في عدم حصول الناس علي ما يبتغون هو أنهم
يفكرون فيما لا يبتغون أكثر مما يفكرون فيما يبتغون . أنصت إلي أفكارك
وأنصت للكلمات التي تتفوه بها .
إن قانون الجذب لا يعبأ بما إذا كنت
تعتبر أحد الشياء جيداً أو سيئاً ، أو ما إذا كنت تريده أو لا تريده . إنه
يستجيب لأفكارك . وهكذا فإذا كنت تنظر نحو جبل الديون المتراكمة عليك ،
ويساورك شعور رهيب حياله ، فإن تلك هي الإشارة التي ترسلها للعالم . "
يراودني شعور حقا بسبب كل هذه الديون المتراكمة علي " . إنك لا تفعل شيئاً
أكثر من توكيد هذا الأمر لنفسك ، تشعر بالأمر في كل مستوي من كيانك . وهذا
هو ما سوف تناله .
ببساطة يمنحك القانون فيما تفكر فيه مهما يكن ، فاذا
قلت " لا أريد أن أتأخر " فهذا يعني " أريد أن أتأخر " ؛ لأنك لم تفكر إلا
في التأخير فأصبحت هذه الفكرة هي المهيمنة علي عقلك .
علي أنه الشبيه يجذب إليه الشبيه ، وهكذا حين تفكر فإنك كذلك
تجذب الفكار الشبيه إليك ، وإليك المزيد من الإمثلة حول قانون الجذب التي
قد تكون عشتها في حياتك .
هل سبق لك أن فكرت في شيء لست راضيا عنه ،
وكلما فكرت بشأنه ساء الحال ؟ ذلك لأنك عندما تفكر في فكرة واحدة بشكل
دائم فإن قانون الجذب علي الفور يجلب المزيد من الأفكار البغيضة الشبيهة
إليك ؛ بحيث يبدو أن الوضع يزداد سوءاً ، وكلما منحت الأمر مزيداً من
التفكير زاد إنزعاجك وضيقك .
ولذا إذا رأيت ما تطمح إليه بعين خيالك ،
فلسوف تمسك به بين يديك ، وإذا استطعت أن تفكر بشأن ما تريده في عقلك ،
وتجعل منه فكرتك المهيمنة ، سوف تحققه كواقع في حياتك .
ويمكن إيجاز
ذلك المبدأ في ثلاث كلمات بسيطة : الأفكار تصبح وقائع ! - وإليك المشكلة –
أغلب الناس يفكرون فيما لا يريدونه ، ويتساءلون لماذا يعترض طريقهم المرة
تلو الأخري !
السبب الوحيد في عدم حصول الناس علي ما يبتغون هو أنهم
يفكرون فيما لا يبتغون أكثر مما يفكرون فيما يبتغون . أنصت إلي أفكارك
وأنصت للكلمات التي تتفوه بها .
إن قانون الجذب لا يعبأ بما إذا كنت
تعتبر أحد الشياء جيداً أو سيئاً ، أو ما إذا كنت تريده أو لا تريده . إنه
يستجيب لأفكارك . وهكذا فإذا كنت تنظر نحو جبل الديون المتراكمة عليك ،
ويساورك شعور رهيب حياله ، فإن تلك هي الإشارة التي ترسلها للعالم . "
يراودني شعور حقا بسبب كل هذه الديون المتراكمة علي " . إنك لا تفعل شيئاً
أكثر من توكيد هذا الأمر لنفسك ، تشعر بالأمر في كل مستوي من كيانك . وهذا
هو ما سوف تناله .
ببساطة يمنحك القانون فيما تفكر فيه مهما يكن ، فاذا
قلت " لا أريد أن أتأخر " فهذا يعني " أريد أن أتأخر " ؛ لأنك لم تفكر إلا
في التأخير فأصبحت هذه الفكرة هي المهيمنة علي عقلك .